الحكمْ وأقوَآل السَلف العُظَمَآء هِي مَلآذُنَآ بَعد كِتَآب الله وسُنَة رسُوله
عليَه الصَلاة والسَلامْ حينمَآ تَشتَدْ عَلينَآ ظُلمَة اليَأس وَتُصَآرِعُنَآ أموَآجُ الحَيَآة بِ صِعآبِهَآ و
تَجتَآحُنَآ أعَصيِرهَآ المُرة ، وهِي قَنَآدِيلآ وضَآءه لِدروُبهَآ الحَآلِكَة والضَيقَة..
-فَهيَآ
نَجْعَل مِنْ هَذِه الصَفحَآت مُدخَراً لهَآ ،مُدوا أيَآدِيكُم
واقطِفُوا مَآكَانْ يَآنِعَاً مِنهَآ دَآنِياً
ولآ تَنسوُا فِي حِينْ إدِخَآركُم لهَآ أن تُعَلِقوا أو تَختِمُوا عليَهآ أسمَآء أصَحَآبِهَآ ..
وآسمىَ آيَآتْ حُبِي وتقدِيرِيأرتِلهَا لكُل مَنْ عَبَر وأدَخـــــر